حقيقة تأجيل الدراسة بالمدارس والجامعات، انتشرت بعض الشائعات عن تأجيل الدراسة في الجامعات والمدارس على مواقع التواصل الإجتماعي لذا حدث إضراب في عقول كل من الطلاب وأولياء الأمر هل ستستمر الدراسة أم ستأجل كما يقول البعض؟ كل هذا سوف نتعرف عليه من خلال هذا المقال بالتفصيل.
حقيقة تأجيل الدراسة بالمدارس والجامعات
نفى مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي عدم وجود نية لتأجيل الدراسة في الجامعات في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات وأكد استمرار الدراسة للفصل الدراسي الثاني، وما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول تأجيل الدراسة بسبب البحث إشاعات لا أساس لها ويستمر العمل مع تشديد الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا والمتحور اوميكرون، ووجه وزير التعليم العالي بضرورة التأكيد على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا في الجامعات، واتخاذ الإجراءات لتقليل عدد الطلاب في قاعات المحاضرات والفصول الدراسية والمختبرات، وحضور الأساتذة والموظفين بنسب مخصصة للدورات والسماح للعملية التعليمية بالتقدم، مع مراعاة استخدام التعليم عن بعد حيثما أمكن ذلك؛ لتقليل حضور الطلاب في الجامعات.
-
حقيقة تاجيل الدراسة بالمدارس والجامعات
قرارات وزارة التربية والتعليم قبل بدء الدراسة
- الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتباعد الإجتماعي بين الطلاب داخل وخارج الفصل لحماية صحة الطلاب والمعلمين وجميع العاملين من الأوبئة الصحية.
- تطهير وتعقيم المدارس قبل بداية الفصل الدراسي الثاني.
- التزام مشرفي الأدوار بالحفاظ على الاهتمام بالإشراف اليومي والانضباط طوال اليوم الدراسي.
- توزيع الحصص على المعلمين حسب النسب وفق القواعد المنظمة لذلك.
- يتقدم مدير المدرسة إلى قسم التطوير فيما يتعلق بأعطال المعدات في المختبرات.
- مراجعة الصفحات والتأكد من ملاءمتها وسلامتها لاستخدامها في الفصل الدراسي الثاني.
- يجب أن يكون لدى كل مدير مدرسة سجل بالقرارات الوزارية حتى يتمكن من رؤيتها وإدراكها تمامًا.
- حضور الزائر الصحي بالمدرسة.
- تنفيذ برامج علاجية للطلاب الضعفاء.
- توقيعات المتابعين في سجل الأمان في الوقت الفعلي الذي دخلوا فيه إلى المدرسة للحفاظ على الانضباط في اليوم الدراسي.
- يلتزم جميع الموظفين بساعات العمل الرسمية في الحضور والانصراف.