فيلم “عنتر ابن شداد” هو إنتاج سينمائي مصري يعود إلى عام 1947، من إخراج المخرج أحمد غصيني. يقتبس الفيلم قصته من الشعر العربي القديم والأسطورة المعروفة عن شخصية “عنتر ابن شداد”، البطل والشاعر النبطي في العصر الجاهلي تدور أحداث الفيلم حول قصة حب ملحمية تجمع بين عنتر ابن شداد وعبلة، الجميلة التي تنتمي إلى قبيلة تعتبر معادية لقبيلة عنتر. يواجه عنتر تحديات كبيرة وصعوبات عديدة من أجل إثبات حبه لعبلة وتحقيق أمانيه. يتميز الفيلم بتصويره المذهل للمشاهد البارزة والمؤثرة من الحكاية، بالإضافة إلى أداء مميز من الفنانين حسن فخري وماري منيب في أدوار البطولة.
اكتشاف خطأ من أحد المشاهدين بفيلم عنتر ابن شداد
“عنتر ابن شداد” يعتبر واحدًا من الأعمال السينمائية الكلاسيكية التي تمثل الفن السينمائي المصري القديم وتاريخه الغن يُعتبر فيلم “عنتر ابن شداد” واحدًا من الأعمال السينمائية البارزة التي تميزت بإنتاجه القوي والإخراج المميز. قدّم جميع الممثلين أداءً استثنائيًا في هذا الفيلم، وأبدعوا في كل مشهد، وهذا ما جعله يحقق نجاحًا كبيرًا. بعد مرور أكثر من 65 عامًا على إصداره، ما زال الفيلم يستمر في جذب المشاهدين ويتم تحميله ومشاهدته مرارًا وتكرارًا وما يميز فيلم “عنتر ابن شداد” هو القصة الرائعة والحبكة الدرامية التي تُروى فيها قصة عشق عنتر وعبلة. لهذا السبب، يقرر العديد من المشاهدين إعادة مشاهدته مرارًا وتكرارًا. ولكن مؤخرًا، لاحظ أحد المشاهدين شيئًا غريبًا خلال مشاهدته للفيلم، والذي يُعتبر الأكثر من عشر مرات. تعالوا معنا لاكتشاف هذا الاكتشاف الغامض.
خطأ فادح من صناع فيلم عنتر ابن شداد بعد ٦٠ عام
قام احد المشاهدين كتابة منشور على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك بعد مشاهدته لفيلم عنتر ابن شداد وملاحظته لخطأ غريب جدا مستعجب كيف لم يراه احد من قبل أو لم يصلحه احد فيوجد مشهد حيث يعلم عنتر أخيه كيفية الرماية بالسهم ويضع ثمرة من الفاكهة على رأسه حيث يطلق عليها ولكن يقوم شيبوب بالتحرك في المشهد فنرى أن الثمرة مثبتة على الحائط وليست على رأس