تم الإعلان عن الوضع الاقتصادي الصعب في فنزويلا، حيث شهد تراجعًا بسبب نقص الاستثمار والقيود التي فُرضت على البنية التحتية، والتي كانت قد تم فرضها من قبل الولايات المتحدة في عام 2019. تلك القيود تمنع البلاد من استخدام مصدر دخلها الرئيسي، وهو النفط. ومؤخرًا، حصلت شركة “شيفرون” على إذن من إدارة جو بايدن للتعاون والمشاورات مع شركة النفط الحكومية الفنزويلية، بهدف تحقيق استقرار اقتصاد البلاد في المستقبل.