“خبر يرعب الدول العربية “..!! ما هي الدولة العربية التي تسمح بزواج السيدات بأكثر من رجل…مش هتصدق هي مين !!

أوردت الأنباء مؤخرا خبرا مذهلا يكاد لا يُصدق، حيث سمحت إحدى البلدان العربية للمرأة أن تتزوج من رجال عدة في حين فرضت قيودا على تعدد الزوجات للذكور، وقد أثار هذا القرار ضجة واسعة وموجة من الانتقادات، إضافة إلى إثارته للعديد من الأسئلة حول مدى مشروعية هذا الإجراء وتأثيراته على المجتمع، وتعد هذه الخطوة المتخذة من قبل الدولة العربية، سابقة في العالم العربي، إذ يسمح العرف عادة بتعدد الزوجات وينظر إلى الزواج بأكثر من رجل على أنه محظور دينيا وقانونيا، لهذا السبب، فقد كان هذا القرار مفاجئا وصادما للكثيرين وأثار جدلا واسعا في المجتمعات العربية.

زواج المراه باكثر من رجل

بموجب هذا القانون الحديث، عللت الحكومة العالمية تحركها بغية تعضيد حقوق النساء وتحقيق مقارنة عادلة بين الذكور والإناث، مشددة على أن هذا الإجراء يأتي ضمن مبادراتها لتجديد الأطر القانونية والمجتمعية بهدف دعم مكانة المرأة في النطاق المجتمعي، هذه الحجج أثارت استفهامات عدة بشأن تأثيرات هذا الإصدار التشريعي على المعتقدات الثقافية والروحية للمجتمع، كما أن هناك استفسارات تتعلق بكيفية تفعيل هذا المفهوم الجديد وتأثره في دائرة الأسرة والأوساط الاجتماعية، لاسيما أن الزواج يعتبر قضية فعالة ومرتبطة بصلة غليظة بالأعراف والتقاليد والمعتقدات الدينية في المحيط العربي، ويجدر الإشارة إلى ضرورة التأمل العميق في الآثار الناجمة عن هذا القرار وتقييمها بشكل متأن في سياق الحديث الشامل، مع التأكيد على احترام الحقوق الشخصية والعائلية والمجتمعية.

"خبر يرعب الدول العربية "..!! ما هي الدولة العربية التي تسمح بزواج السيدات بأكثر من رجل...مش هتصدق هي مين !!

زواج المراه من اكثر من رجل في هذه الدوله

في ظل التغيرات الطارئة، من الضروري أن تأخذ الحكومات العالمية في اعتبارها تداعيات هذه السياسات وأهمية تنمية الوعي العام، بالإضافة إلى ضمان توفير الدعم الكافي للعائلات والأشخاص لمجابهة هذه الصعاب المستجدة، نحن في عصر التغيرات والتحديات، لكن يتوجب علينا الحفاظ على تمسكنا بمبادئنا وعاداتنا وأخلاقياتنا أثناء مواجهتنا لهذه التحولات الاجتماعية والثقافي.