أعلنت وزارة النقل السعودية اطلاق التاكسي الطائر خلال موسم حج 1445، علاوة على توفير أهم التجارب وهي “طائرات الدرونز” بموسم الحج لذلك العام، حيث تأتي الفكرة كأبرز الخطوات الإيجابية بغرض تخفيف زحمة السير وعلى وجه التحديد بموسم الحج، حيث يتوافد العديد من الحجاج بأعداد كبيرة للغاية، حيث تمثل مهمة التاكسي الطائر “نقل الحجاج المتواجدين بالمطار إلى الفندق”، ونوافيكم بالمزيد فتابعونا.
مواصفات التاكسي الطائر
أوضح وزير النقل السعودي مدى الضرورة لتجربة وسيلة نقل جديدة “التاكسي الطائر”، في ظل التطور التكنولوجي بالوقت الحالي، حيث يتضمن المواصفات التالية:
- يعد طائرة ذو حجم صغير من نوع “ليليوم”.
- يعتمد عمل التاكسي الطائر على الطاقة الكهربائية.
- يندرج ضمن النموذج الأول بالطائرات وذلك إقلاعاً وهبوطاً.
- من التجارب الغير مؤثرة على البيئة مطلقاً، لكونه لا ينتج عنه انبعاثات كربونية قليلة للغاية.
- يمكنه قطع مسافة تقدر بـ 250 كم بالساعة تقريباً.
- متوفر له مهابط بمنطقة الفنادق بمدينة مكة المكرمة.
- تشمل المرحلة الأولى للتجربة على نقل الحجاج من مدينة جدة حتى مكة.
- يتميز بمساحة تستوعب 4 : 6 ركاب.
أهداف الدولة بتقديم التقنيات الحديثة
سعياً من المملكة العربية السعودية نحو التطوير بجميع المجالات ، وذلك بهدف تمتع المواطن أو حتى الزائر بالتيسيرات اللازمة، ومن بينها التاكسي الطائر بموسم الحج 1445، حيث جاء العمل على النحو التالي:
- ارتفاع أعداد الرحلات الجوية للمملكة.
- توسيع نطاق شبكة النقل عند تأدية الشعائر المقدسة.
- تطوير خدمات النقل براً وبحراً وجواً.
- الرعاية الخاصة والاهتمام بتمتع الحجاج بوسائل نقل آمنة ومريحة.