أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير

أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير تفاصيل نقل مركب خوفو إلى المتحف الكبير، أكد اللواء عاطف مفتاح ، المسؤول عن مشروع المتحف الكبير ، أن مصر عملت  من قبل نقل الملكات إلى متحف الكبير ، كما يتم نقل سفينة خوفو على مركبة تم تصنيعها في بلجيكا ، حيث يصعب على العمل الهندسي نقل هذه القطعة الكبيرة ، و بدأ نقل السفينة خوفو من الساعة 6 مساءا و تستمر إلى فجر اليوم.

نقل مركب خوفو من منطقة الأهرامات الى المتحف الكبير

نقل أكبر اثر عضوي في التاريخ إلى المتحف الكبير أعلنت القيادة السياسية بضرورة نقل جميع مركبات الملك خوفو إلى المتحف الكبير ، حيث يوجد في المتحف المركبين الأولى و الثانية ، و استغرق ذلك وقت كبير ، و لكن تم النجاح في نقل كل المركبات ، و تعد المركبة الاولى ذات حجم كبير حيث يكون طولها حوالي 44 متر و ارتفاعها 8 متر ، و عرضها 6 متر ، لذلك استغرقت الدراسة ما يقرب من عام ، كما يوجد مركبة ثانية ، و تم اكتشافها في باطن الأرض من خلال فريق يوناني منذ 14 عام.

مركبة خوفو الاولى

وجدت مركب خوفو تحت الأرض ، حيث كانت مصنعة من خشب الأرز ، و كانت مفككة إلى العديد من القطع ،حيث جاء خبراء في ذلك في تجميعها و تكوينها مرة أخرى ، و كان هناك الكثير من الكلام الذي صنع من أجله منهم من قال كان بسبب نقل جثمان الملك خوفو من الضفة النيل الشرقية إلى الغربية ليتم دفنه هناك ، و هناك من قال من أجل رحلة اليومين مع إله الشمس “رع”

أولى لقطات موكب مركب الملك خوفو في طريقها للمتحف الكبير

أول صور لعملية نقل مركب خوفو من منطقة الأهرامات إلى المتحف الكبير

أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير أول صور لحظة نقل مركب الملك خوفو للمتحف المصري الكبير

 مركبة خوفو الثانية

اكتشفت بعثة من اليونان مركبة خوفو الثانية التي وقعت تحت الارض بجوار هرم خوفو، و عملت على تركيبها ، و انتهت من هذا العمل في يوليو الماضي، و عملوا على. تسجيل و توثيق هذه القطع ، و الان في تجهيز المركبة ليتم نقلها ووضعها بجوار المركبة الاولى في المتحف الكبير.