تحرك قضائي ضد فيفي عبده بعد نشرها فيديو الرقص المثير عبر مواقع التواصل.. اخر التطورات

تحرك قضائي ضد فيفي عبده بعد نشرها فيديو الرقص المثير  أصبحت منصات التواصل الاجتماعي وعلى رأسها فيس بوك إحدى المشاع لتبادل ومشاركة الأخبار والأحداث اليومية لأغلب الفنانين الذين قد يستغلون تلك المنصات بشكل سلبي في بعض الأحيان ومن بين هذه الاستخدامات السلبية والتي أثارت الكثير من الجدل عبر نشر فيفي عبدو لإحدى الفديوهات والتي انتقلت عقب نشرها للاحكام القضائية حيث نتعرف عليها من خلال التصريحات التالية.

تحرك قضائي ضد فيفي عبده بعد نشرها فيديو الرقص المثير عبر مواقع التواصل.. اخر التطورات

تحرك قضائي ضد فيفي عبده بعد نشرها فيديو الرقص

نجد أن بعض الفنانين يقومون بعرض بعض الفيديوهات بعرض زيادة التفاعل
ونسب المشاهدة والتي قد تتسبب لهم فيما بعد للعديد من المسائلات القانونية وغيرها من الأحداث الغير مرغوب والتي تتضح. من خلال أحدث التصريحات الإخبارية والتي توضح كل من الآتي

  • قامت فيفي عبده بنشر إحدى الفديوهات لها والتي تبدو بمظهر غير لائق من خلاله حيث ظهرت مرتدية لإحدى البشاكير قيامه بفعل بعض الحركات الراقصة.
  • انتشر ذلك الفيديو بين جدل كبير من الجماهير الأمر الذي دَادي رفع أحد المحامين والمعروف بأسم أشرف فرحات حيث قدم طلب بالحالة الفنانة بتهمة التحريض على الفسق والفجور.
  • وأثبت المحامي صحة قضيته من خلال قوانين الدولة على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تمنع إحداث الضرر للمواطنين من خلال نشر هذه الفيديوهات المشينة.
  • أكد المحامي في تصريحاته على أن تلك الحادثه ليست الأولى من نوعها حيث قامت بنشر إحدى فيديوهاتها السابقة والتي
  • تظهر أدائها الراقصة مرتدية بداخله هوت شورت جينز بداخل روف المنزل.

الآراء الجماهيرية حول فيديوهات فيفي عبده

  • أتت هذه الآراء في نوع من انواع الآراء الغابة والتي كانت تعبر عن عدة أراء تتفق كل منها في زاوية واحدة متضمنة من بينها كل من الآتي
  • شهد فديو فيفي عبدو الاخير موجة من الغضب الجماهيري والذي أعرب عن مدى انزعاج في مشاهدة مثل هذه الفيديوهات الملوثة والتي تؤثر بشكل سلبي على صغار السن.
  • أتت تعليقات بعض رواد موقع التواصل الاجتماعي في قولهم (الناس تكبر وتعقل وانتي تكبرين وتجنني).
  • جاءت بعض الآراء لبعض المواطنين في نوع من أنواع السخرية لمشاهدة هذه المشاهد لسيدة بمثل هذا العمر والتي يفترض أن تكون أكثر نضجًا من ذلك.